تابعنا علي مواقع التوصل الاجتماعي

يقول التقرير أن اسمه آدم السلمي، طبيب هجين ملامحه أوروبية من أم ألمانية ذات أصول آرية نقية وأب حامي، هذا الطبيب سجنه الإنجليز في مصر بسبب إنخراطه في أعمال المقاومة أثناء ثورة 1919، وفى ألمانيا تم إلغاء رخصة ممارسته للطب، وقد اعتقله الجيستابو من قبل، وكانت وزارة البروباجندا قد جندته كي يشي على اليهودي هوجو إسرائيل مدير المركز الإسلامي الأحمدي، كما أنه كان خطيبا لإبنة عميد كلية الدراسات الشرقية المعارض للفوهرر. طرق القائد النازي بقبضة يده على المكتب بعنف وقال: أريد ملف هذا المصري على الفور. حالا سيدي.. هايل هتلر.