تابعنا علي مواقع التوصل الاجتماعي

تم اختيارها ضمن أفضل رواية عربية.. ونشرت عام 1980.. يحكى الكاتب قصة حب بين ميخائيل ورامة متمثلة بحوار يدور بين رجل وإمرأة تمتزج فيها عناصر أسطورية ورمزية فرعونية ويونانية وإسلامية، وقد رصد الكاتب من خلالها مشاعر الحب الممزوجة بالحيرة والخوف من عدم الوصل وفقد البطل لمحبوبته. يحاول ميخائيل بكافة الطرق أن يتمرد على الوضع الراهن ويعيش مع حبيبته رامة لكن المجتمع الذي يعيشون فيه لا يسمح بزواجهما. الوحدة دافعا قويا لمخائيل لاستحضار الزكريات والسفر إلى الماضى مع الحبيبة. يستسلم ميخائيل في النهاية لواقعه ويدفن حبه في قلبه، ويرحل بعيدا مودعا رام