تابعنا علي مواقع التوصل الاجتماعي

تنغّص عليَّ صَفْوي بالأحداث التي ألمت بالبنسيون. لقد ركنت إليه لأنعم بشيء من الهدوء الضروري لشيخوختي، وبشئ من عزاء الذكريات عن الخيبة المريرة التي مُنيت بها فى ختام حياتي العملية. لم يجر لي في الظن أنه سينقلب ميدانًا لمعارك وحشية قُدّر لها أن تنتهي بجريمة قتل دامية.