"إيهاب صبحي فنان وإعلامي شارك في أعمال فنية هامة أفلام مثل معالي الوزير، كلمني شكرا، اولاد العم، عائلة ميكي، وتوم وجيمي، و .euc في المسرح: "بالعربي الفصيح"، "سجناء الطونا"، "البخيل"، "لن تسقط القدس"، "ليالى الازبكية"،"یا ساکنی مصر" و"نابليون". قدم للكنيسة مئات الأفام والمسلسات وحلقات الإذاعة والدوباج أهمها دور يسوع في فيلم يسوع بحسب انجيل لوقا، كما درس المسرح الكنسي لعشرات الفرق داخل وخارج مصر. يعتبر أحد الإعلاميين البارزين في القنوات المسيحية منذ 15 سنة."
هذا الكتاب أول عملٍ متخصص عن المسرح الكنسي؛ لذا أراه مرجعًا مهمًّا لكل من يريد توثيق هذه الحركة المسرحية كجزءٍ لا يتجزَّأ من المسرح المصري العريق، والاضطلاع على رموزها وتحديات العروض المبكرة منذ أوائل خمسينيات القرن العشرين، وما تطور إليه المسرح الكنسي بعد أن انتظمت عروضه مهرجاناتٍ مكانية وأخرى شاملة، وكيف شارك بعد ذلك فى المهرجانات العامة داخل وخارج مصر، وحصل على جوائز قيِّمة، من خلال فِرق تُشرف عليها الكنيسة، أصبحت تضم في عضويتها فنانين غير مسيحيين أيضًا، مما يُعتَبَر تطورًا مهمًّا لنشاط المسرح الكنسي المصري. كذلك أُنشِئَت أكاديميات خاصة بالفن تابعة لعددٍ من الكنائس، وقدمت الكنيسة احتفالاتٍ وعروضًا غنائية ومسرحية على مسارح عددٍ من المحافظات في أعيادها القومي