"الروايَةُ الثَّامِنَةُ في عالَمِ أوز، عن مُغامَرةِ المُتشَرِّد للبَحثِ عن شَقيقِه المحبوسِ عِندَ مَلِكِ النووم. تُرافِقُه بيتسي بوبين، التي تَصِلُ الأراضي الخَياليَّة بَعدَ تَحطُّم سفينَتِها في عرض البحر مع البَغلِ هانك، وبوليكروم ابنةِ قَوس قُزَح، والأميرة أوزجا، الأميرة المَنفيَّة من مملَكةِ الوَرد. بيتسي بوبين ستكون رَفيقةَ دورثي في مُغامَراتها القادِمَة، ومَملَكَة النووم سَتحدُثُ فيها تَغيُّراتٌ هائِلَة، وبالطَّبع سَتُلاحِظون قِصَّةَ الحُبِّ بين الجندي جو كتب والأميرة أوزجا، ولم يَبخَل علينا المؤرِّخُ المَلَكيُّ لأرض أوز بالمزيد من المُغامَرات المُثيرَة للاقتحام وغَزو مَملَكةِ النووم وإنقاذ شقيق المتشرِّد. إنه عالَمٌ من إبداع الكاتِبِ الأمريكيِّ فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كلِّ روايةٍ يحيكها، تُبهَر جميعُ الأعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيد؛ فكَتَبَ أربعَ عشرةَ روايةً، واستَكمَلَ تلاميذُ وأحفادُ فرانك رواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجابِ بها، وتَرجَمَتِها في تَرجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائيَّة، كما أنَّها تَحوَّلَت إلى المسرح والسينما."
تقييم من 0 قارئ
ترجمة | طه عبدالمنعم |
---|---|
التصنيفات | نشء |
الرفوف | رواية / رواية فانتازيا / مغامرات خيالية / أمريكا |
القطع | 14.5×21.5 |
عدد الصفحات | 305 |
سنة النشر | 2022 |
ISBN | 9789773138844 |
عادت قصص عالم أوز ليحيكها المؤرخ الملكي بعد انقطاع دام سنتين. وهذه المرة عن مغامرة الفتى أوﭼو، ابن مقاطعة الموشكين، للانطلاق في أرض أوز ترافقه فتاة قصاقيص القماش للبحث عن مكونات تعويذة سحرية. هل يخالف قانون أوز الصارم بعدم ممارسة السحر؟ هذا ما سنعرفه عندما يصل إلى مدينة الزمرد ويُقدَّم للمحاكمة أمام أوزما. رواية مليئة بالحوادث العجيبة والاكتشافات المدهشة التي نخوضها بعيني فتاة قصاقيص القماش، التي بجانب أن بها مسًّا من الجنون، قد حصلت على قدر وافر من الفطنة والذكاء. تعالوا لنرى ماذا سيحدث حين يلتقى خيال المآتة بها. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 - مايو1919)، ومع كل رواية يحيكها، يبهر القراء من جميع الأعمار ويطالبونه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز. ومنذ عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية، كما أنها تحولت إلى المسرح والسينما.
"كادت قصص عالم أوز تنتهي. فقد أرسلت دورثي أميرة أوز، الفتاة المغامرة الشجاعة، رسالة إلى المؤرخ الملكي لأوز تقول فيها: لن تسمع أي شيء عن أوز، لأننا الآن معزولون للأبد عن جميع العالم. لكن أنا ودودو سنظل نحبك ونحب كل الأطفال الذين يحبوننا. رواية مدينة الزمرد مبنية على أحداث وحبكات الروايات السابقة، كما أنها أول رواية لها حبكتان. على الرغم من أن ساحرة الغرب الشريرة هي الشخصية الشريرة المشهورة في عالم أوز، فإن أشرارًا كثيرين حول أرض أوز يتربصون بها. ما الذي حدث؟ وكيف تغلبت الأميرة أوزما على الغزاة الأعداء الذين يريدون تدمير سعادة ورخاء مملكتها؟ وكيف صارت دورثي مقيمة بالكامل في أرض أوز؟ إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 - مايو1919) ومع كل رواية يحيكها ينبهر القراء من جميع الأعمار ويطالبونه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز. ومنذ عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية، كما تحولت إلى المسرح والسينما. فهيا نستكشف قصة الغزو! "
"هَذِهِ لَيسَت رِوايَةً عَن مُغامَرَةِ دورثي في أرضِ أوز، ولَكِن عَن مُغامَرَتِها لِلوُصولِ لِأَرضِ أوز. ""الطَّريقُ إِلى أَرضِ أوز"" هي تَسجيلٌ لِلزِّيارَةِ الرَّابِعَة للفَتاةِ مِن كِنساس إلى العالَمِ السِّحرِيِّ والخَيَاليِّ. تَخلَّى باوم عن الطَّقسِ العَنيفِ المُتَطرِّفِ الَّذي يُرسِلُها إلى أَرضِ أوز في كُلِّ مَرَّة، فَفي أَوَّلِ زِيارَةٍ، كان إِعصارًا في الهَواءِ، والثَّانِيَة عاصِفَةً في البَحرِ، والثَّالِثَةِ زِلزالًا في الأَعماقِ. وبَدَلًا من الخَطَرِ الَّذي يَدفَعُ الصُّحبَةَ لِلتَّقَدُّمِ في الرِّحلَة. كان الحُبُّ الَّذي يَحمِلُهُ المُتَشرِّدُ، المُعتادُ على المَشيِ والتَّجَوُّلِ في طُرُقِ العالَم. "
"تَقودُ المُغامَراتُ كابتن بيل، البَحَّارَ العجوزَ ذا السَّاقِ الخَشبيَّة، وتروت، الفَتاةَ الصَّغيرَةَ- إلى مَملَكةٍ مَعزولَةٍ ومَنسيَّةٍ داخِلَ أرض أوز. وهُناكَ يَشهَدون مُؤامَراتٍ لَئيمةً لإفساد قِصَّةِ حُبٍّ بينَ الأميرة وصَبيِّ البُستانيِّ، ولكنَّهم يَقعون في مزيدٍ من المشاكِلِ والمُؤامَرات، حتَّى يَحضِرَ بَطَلُ أرضِ أوز، خيال المآتة. ولكن هل يستطيعُ رَجُلُ القَشِّ إنقاذَ الموقِفِ المُعقَّد الَّذي وَقَعَ أبطالُنا فيه؟ ومواجَهَة السِّحر الأسوَدِ والمُرعِب للسَّاحِرَة بلينكي؟ دَعنا نَستَكشِف الرواية التاسعة من عالم أوز! إنه عالَمٌ من إبداع الكاتِبِ الأمريكيِّ فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كلِّ روايةٍ يحيكها، تُبهَر جميعُ الأعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيد؛ فكَتَبَ أربعَ عشرةَ روايةً، واستَكمَلَ تلاميذُ وأحفادُ فرانك رواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجابِ بها، وتَرجَمَتِها في تَرجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائيَّة، كما أنَّها تَحوَّلَت إلى المسرح والسينما."
عالَمُ أوز يَكبُرُ ويَتَّسِعُ، تَنضَمُّ دورثي لمُغامَرَةٍ تَقودُها الأَميرَةُ أوزما لِتَحريرِ العائِلَةِ المَلكيَّة لأرضِ إيڤ في ثالِثِ مُغامراتِ أَرضِ أوز، ويُواجِهون مَلِكَ النَّومِ في مَملَكَةٍ تَحتَ الأَرضِ، فَهَل سَتكونُ مَهمَّةً سَهلَةً؟ نرجو ذلِكَ. سيكونُ رَفيقَ دورثي من العالَمِ الخارِجيِّ الدَّجاجَةُ بيلينا، لكنَّها ليسَت دَجاجَةً صَفراءَ عادِيَّةً؛ هي دَجاجَةٌ مُشاكِسَةٌ عَثَرَت على إمكانِيَّاتِها وقُدراتها في أرضِ أوز العَجيبَة...
ماذا حَدَثَ لِخَيالِ المآتَة والحَطَّابِ الصَّفيحِ بَعدَما تَرَكَتهم دورثي في المُغامَرَةِ الأُولى؟ هَذا ما سَنَتعرَّفُ عليه في أرضِ أوز المُدهِشَة. تَغيبُ دورثي، وتَحتَلُّ چِنِرال جينجر عاصِمَةَ أرض أوز، ولكنَّ الأَميرةَ أوزما وَريثَةَ عَرشِ مَدينَةِ الزُّمُرُّدِ تَظهَرُ بِشَكلٍ لا يَخطُرُ على بالٍ، ويُساعِدُها خَيالُ المآتَةِ والحَطَّابُ الصَّفيحُ، وشَخصيَّاتٌ أُخرى لاستِعادَةِ عَرشِ أَسلافِها، وتُصبِحُ حاكِمَةَ أَرضِ أوز. إنَّه عالَمٌ من إبداعِ الكاتِبِ الأَمريكيِّ فرانك باوم، ومَعَ كُلِّ رُوايَةٍ يَحكيها تُبهَرُ جَميعُ الأَعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيدِ؛ فَصَنَعَ أَربَعَ عَشرةَ رُوايَةً، واسْتَكمَلَ تلاميذُ وأَحفادُ فرانك رُواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عامِ 1900 لم يَتوَقَّف العالَمُ عن الإعجابِ وتَرجَمَتِها في تَرجماتٍ وطَبعاتٍ لا نِهائِيَّة، كما تَحَوَّلَت إلى المسرَحِ والسِّينما. فَهَيَّا نَستَكشِف باقي أَرضِ أوز مع الأميرَةِ أوزما.
الرُّوايَةُ الرَّابِعَة في عالم أوز السِّحريِّ هي تَسجيلٌ أمينٌ للمُغامَرات المُدهِشَة في عالَمِ ما تحتَ الأرض للفَتاةِ دورثي، وكيف بمُساعَدَةِ أصدقائِها: چيب هاكسون، وإريكا، القِطَّةِ الصَّغيرَةِ، وچيم، حصان الجَرِّ- خاضوا العديدَ من المَخاطِر والصُّعوباتِ ليَصِلوا أخيرًا بسَلامٍ إلى أرض أوز العجيبة. كما ستَلتَقون بالسَّاحِرِ العَجيبِ أوسكار مرَّةً أخرى، وسيعود مع تلك الصُّحبَة إلى مدينة الزُّمُرُّد، والتي ما زالَت تُقدِّرُه وتُحِبُّه. يَعتَبِرُ الكثيرُ من عُشَّاق عالم أوز أنَّ هذه الرواية هي التأسيسُ الحقيقيُّ الأوَّل لعالَم أوز.
مُغامَراتٌ في أراضٍ ومَمالِكَ خَيالِيَّةٍ، ومَخلوقاتٌ دَبَّت فيها الحَياةُ لأَنَّها تَقَعُ في أرضِ أوز السِّحريَّة، مَعَ كُلِّ مُغامَرَةٍ نَستَكشِفُ مَناطِقَ مِن هذا العالَمِ وشَخصيَّاتٍ تُصاحِبُنا في الرِّحلاتِ شَرقًا وغَربًا وشَمالًا وجَنوبًا. شَخصيَّاتٌ تُريدُ وتَبحَثُ عن هُويَّتِها في مُغامَراتٍ لا تَنتَهي، خَيالُ المآتَةِ يُريدُ العَقلَ، والحَطَّابُ الصَّفيحُ يُريدُ القَلبَ، والأَسَدُ الجَبانُ يُريدُ الشَّجاعَةَ. فَهَل وَجَدوها في المغامَرَةِ أَمْ في أَنفُسِهم؟ إنَّهُ عالَمٌ مِن إبْداعِ الكاتِبِ الأَمريكيِّ فرانك باوم (مايو 1865- مايو 1919)، ومَعَ كُلِّ رُوايَةٍ يَحكيها، تُبْهَرُ جَميعُ الأَعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيدِ؛ فَصَنَعَ أَربَعَ عَشرَةَ رُوايَةٍ، واستَكمَلَ تلاميذُ وأَحفادُ فرانك رُواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عامِ 1900 لَم يَتوَقَّفْ العالَمُ مِن الإعْجابِ بِها وتَرْجَمَتِها في تَرجَماتٍ وطَبعاتٍ لا نِهائِيَّة، كما تَحوَّلَت إلى المسرَحِ والسِّينما. فَهَيَّا نستَكشِف هذا العالَمِ مَعَ الفَتاةِ الصَّغيرَةِ دورثي.
هذه الرواية هي تسجيلٌ أمينٌ للمَهمَّة المحفوفة بالمخاطر التي خاضها الأمير إنجا والملك رينكيتينك والكبش بلبل لتحرير شعب جزيرة بينجاري، التي تقع خارج حدود أرض أوز في المحيط الواسع الكبير نونيستك. ما قصَّة اللآلئ الثلاث السِّحريَّة؟ ولكن كيف انتهى الحال بوالِدَيْ الأمير أسرى في قبضة ملك النووم؟ وكيف استطاع الأمير تحريرهم؟ هذا ما ستعرفه في هذه الرواية العاشرة التي ستنتهي في أرض أوز. إنه عالَمٌ من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كلِّ روايةٍ يحيكها، تنبهر جميع الأعمار، وتطالبه بالمزيد، فكَتَب أربع عشرة روايةً، واستكمل تلاميذُ وأحفادُ فرانك روايات عالم أوز حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجاب بها، وترجَمَتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائيَّة، كما أنها تحوَّلَت إلى المسرح والسينما.
حاكمة أوز، الأميرة أوزما، سُرِقَت من داخل قصرها الملكي في مدينة الزمرد، ولم تكن الوحيدة التي اختفت، بل كل السحر في أرض أوز، اختفى في نفس الوقت. مَن يجرؤ على فِعل ذلك؟ ولماذا؟ وكيف؟ وما صِلَة كل ذلك بصينية لصناعة البسكويت والحلويات؟ هذا ما سنعرفه في المغامرة بين دفَّتَيْ الرواية الحادية عشرة من سلسلة أوز. إنها مغامرة مليئة بالغموض والإثارة، مغامرة لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كل رواية يحكيها، تُبهَر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز، حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ عام 1900 لم يتوقَّف العالَم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائية، كما أنَّها تحوَّلَت إلى المسرح والسينما.
هل تساءلتَ يومًا ماذا حدث لحبيبة الحطَّاب الصفيح، الذي ذهب لمدينة الزُّمرُّد من أجلها ليحصل على قلب؟ حسنًا، مرَّت سنوات طويلة، لكن آن الأوان للحطَّاب الصفيح، برُفقَتِه خيال المآتة، والصَّبيُّ واتي الرَّحَّال- لكي يبدأ البحث عنها في بلاد الموشكين. إنها رحلة طويلة، لكن يبقى السؤال: هل ستقبل تلك الفتاة الموشكينيَّة الجميلة الزَّواجَ من امبراطور الوينكلز؟ ومَن هو منافِسُه في خَطْب ودِّها؟ والأهم من هذا السؤال هو: كيف صارت بلاد أوز بلادًا سحريَّةً، خياليَّة، خرافيَّة؟ هذا ما سنعرفه في المغامرة التي بين دفَّتَيْ الرواية الثانية عشرة من سلسلة أوز. إنها مغامرة مليئة بالغموض والإثارة، مغامرةٌ لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كل رواية يحيكها، يبهر جميع الأعمار، ويطالبونه بالمزيد؛ فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز، حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائية.
هناك مؤامرة أخرى لغزو أرض أوز، لكن هذه المرة تتسم بحبكة بالغة الدهاء، يقوم بها روجيدو ملك النووم السابق وكيكي أرو ابن من أبناء أوز. في هذه المغامرة المثيرة ستعرف كيف واجهت غابة جوجو مطامع المتآمرين. يتزامن سعيهما الشرير مع سعى تروت وكابتن بيل للعثور على هدية مناسبة تليق بعيد ميلاد الأميرة أوزما ولكنهما سيواجهان سحر أرض أوز نفسه، فماذا سيحدث لهما على الجزيرة المسحورة. هذا ما سنعرفه في المغامرة التي تقع بين دفتي الرواية الثالثة عشرة من سلسلة أوز، والتي ظهرت للقراء بعد شهر ويوم من وفاة المؤرخ الملكي لأرض أوز. إنها مغامرة مليئة بالسحر، وقد تكون أجمل مغامرات أوز على الإطلاق، مغامرة لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري، عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 -مايو1919)، ومع كل رواية يُحِيكها، تنبهر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربعَ عشرة روايةً، واستكمل تلاميذه وأحفاده روايات عالم أوز حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية.
تنطلق أوزما ودورثي _أميرتان من مدينة الزمرد_ في مهمة لإقرار السلام بين قبيلتين على أطراف مقاطعة الجليجان على وشك الحرب، مهمة صعبة خاصةً أن كلتيهما لا تعترفان بسلطة الأميرة أوزما الحاكمة على أرض أوز كلها. تتعامل أوزما معهما بحكمة ودبلوماسية، لكنها تقع مع دورثي وكامل إحدى القبيلتين في أسر قبة جزيرة مسحورة غارقة، ولهذا تهب الساحرة جليندا لإنقاذهم وتسخر علمها ومعرفتها لتعيد الأمور إلى نصابها.هذه هي الرواية الأخيرة التي كتبها ليمان فرانك باوم ونُشرت بعد وفاته بعام كامل، وهي نهاية رحلة قوامها أربعَ عشرة رواية تسرد أحداثًا وقعت في أعظم أراضي الخيال في العالم. إنها مغامرة مليئة بالسحر، لكنه سحر مختلف لم نعهده قبلًا، والتغلب عليه تحدي لا يستطيع مواجهته إلا الساحرة جليندا مع ساحر أوز العجيب، عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 -مايو1919)، ومع كل رواية يُحِيكها، تنبهر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربعَ عشرة روايةً، واستكمل تلاميذه وأحفاده روايات عالم أوز حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية.
إذا كنت تبحث عن قصة تحكي عن صغار مبتهجين، يقضون وقتًا ممتعًا في مدرسة داخلية، فابحث بعيدًا عن هنا. ﭬيوليت وكلاوس وصني بودلير أطفال أذكياء وماهرون، وقد تتوقع أنهم سيبلون بلاءً حسنًا في المدرسة، لكن الحقيقة غير ذلك. كانت المدرسة الداخلية بالنسبة إلى الإخوة بودلير حلقة بائسة أخرى من حياتهم التعسة. والحقيقة أنه في فصول هذا الكتاب المروِّع سيواجه الإخوة الثلاثة عضات الكابوريا، والعقوبات الصارمة، والطحالب، والامتحانات الشاملة، وحفلات الكمان، والنظام المِتريّ. ومن واجبي أن أظل مستيقظًا طوال الليل لكتابة تاريخ هؤلاء الإخوة الثلاثة وأنتَ تغط في نوم عميق، وفي هذه الحال قد يكون عليك اختيار كتاب آخر! كل الاحترام ليموني سنيكت
عادت قصص عالم أوز ليحيكها المؤرخ الملكي بعد انقطاع دام سنتين. وهذه المرة عن مغامرة الفتى أوﭼو، ابن مقاطعة الموشكين، للانطلاق في أرض أوز ترافقه فتاة قصاقيص القماش للبحث عن مكونات تعويذة سحرية. هل يخالف قانون أوز الصارم بعدم ممارسة السحر؟ هذا ما سنعرفه عندما يصل إلى مدينة الزمرد ويُقدَّم للمحاكمة أمام أوزما. رواية مليئة بالحوادث العجيبة والاكتشافات المدهشة التي نخوضها بعيني فتاة قصاقيص القماش، التي بجانب أن بها مسًّا من الجنون، قد حصلت على قدر وافر من الفطنة والذكاء. تعالوا لنرى ماذا سيحدث حين يلتقى خيال المآتة بها. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 - مايو1919)، ومع كل رواية يحيكها، يبهر القراء من جميع الأعمار ويطالبونه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز. ومنذ عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية، كما أنها تحولت إلى المسرح والسينما.
عزيزي القارئ.. آمل، لأجلك أنت، ألا تكون قد اخترت قراءة هذا الكتاب بحثًا عن تجربة سارة. إن كان الأمر كذلك، فأرجوك أن تضع هذا الكتاب جانبًا في الحال، لأنه، ومن كل الكتب التي تصف حياة أيتام بودلير التعيسة، الورشة البائسة هو الأكثر تعاسة حتى الآن. يرسَل كلاوس وفيوليت وصني إلى باتريفيل للعمل في ورشة أخشاب، فيجدون الكوارث وسوء الحظ بانتظارهم خلف كل جذع. على صفحات هذا الكتاب، يؤسفني أن أخبرك، ستجد أشياء غير سارة مثل كماشة آلية عملاقة، وطاجن رديء، ورجل بسحابة من الدخان في موضع رأسه، ومنومة مغناطيسية، وحادثة بشعة تسفر عن إصابة، وبطاقات خصم. لقد تعهدت أن أكتب تاريخ هؤلاء المساكين الثلاثة كاملًا، أما أنت فلم تفعل. لذا، إن كنت تفضل حكايات أكثر دفئًا، فلا تتردد في اختيار كتاب آخر. مع فائق احترامي. ليموني سنيكت
هددنـي قائلا: "إنـزال أو ساسـتدعي الشـرطي لطـردك" تحديقه بإصـرار: "إفـعـل ذلـك، فأنـا لـن أتـرك القطار" اشتهر غانـدي بـأنـه أبـو الأمية، والرجـل دمـث الخلـق الـذي تظهـر صورتـه علـى أوراق العملـة الهندية، لكـن مـن هـو مهنـداس كرمشـالد غانـدي؟ ومـا الـذي حولـه إلـى هـذه ظاهـرة؟ يأتـي عالــدي مـن عائلـة جـوزاراتـي وهـي مـن الطبقة المتوسطة، وملـذ نعومة أظافـره أبـدى اهتماماً وشـعفا بالحقيقـة وكـافـح مـن أجـل الـوصـول إليهـا بـلا كلل أو تعـب، وفـي ذلـك كان دائما ما يقسو على نفسه اكثـر مـن غيـره. كانت شجاعته الأدبيـة واعتقـاده الدفيـن بالحقيقة، وأيضـا إيمانه بالحـب وعـدم استخدام العلـف هـي أسلحته للفـوربـای معركـة، مما جعـل منـه قـائـدا ملهمـا يمتد تأثيـر حياتـه وكلماتـه فـي البشـرية حتـى اليوم.
"عزيزي القارئ... إذا كنت قد أمسكت بهذا الكتاب للتو، فلم يفت الأوان بعد لوضعه مرة أخرى. فهو مثل الكتب السابقة من سلسلة أحداث مؤسفة؛ لا تحوي صفحاته سوى البؤس واليأس والمتاعب، ولا يزال لديك الفرصة لاختيار شيء آخر لقراءته. ضمن فصول هذه القصة، يواجه ڤيوليت وكلاوس وصني بودلير سردابًا مظلمًا، وسمكة رنجة حمراء، وصديقين في موقف مريع، وثلاثة أحرف غامضة، وكاذبًا مخادعًا بمخطط شرير، وسردابًا سريًّا، وصودا البقدونس. وقد أقسمت على كتابة حكايات الأخوة الأيتام بودلير هذه كي يعرف عموم الناس كل الأحداث الفظيعة التي حدثت لهم، ولكن إذا قررت قراءة شيء آخر بدلاً من ذلك، فسوف تنقذ نفسك من أهوال مرعبة. مع فائق احترامي، ليموني سنيكت"
"كادت قصص عالم أوز تنتهي. فقد أرسلت دورثي أميرة أوز، الفتاة المغامرة الشجاعة، رسالة إلى المؤرخ الملكي لأوز تقول فيها: لن تسمع أي شيء عن أوز، لأننا الآن معزولون للأبد عن جميع العالم. لكن أنا ودودو سنظل نحبك ونحب كل الأطفال الذين يحبوننا. رواية مدينة الزمرد مبنية على أحداث وحبكات الروايات السابقة، كما أنها أول رواية لها حبكتان. على الرغم من أن ساحرة الغرب الشريرة هي الشخصية الشريرة المشهورة في عالم أوز، فإن أشرارًا كثيرين حول أرض أوز يتربصون بها. ما الذي حدث؟ وكيف تغلبت الأميرة أوزما على الغزاة الأعداء الذين يريدون تدمير سعادة ورخاء مملكتها؟ وكيف صارت دورثي مقيمة بالكامل في أرض أوز؟ إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 - مايو1919) ومع كل رواية يحيكها ينبهر القراء من جميع الأعمار ويطالبونه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز. ومنذ عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية، كما تحولت إلى المسرح والسينما. فهيا نستكشف قصة الغزو! "
"هَذِهِ لَيسَت رِوايَةً عَن مُغامَرَةِ دورثي في أرضِ أوز، ولَكِن عَن مُغامَرَتِها لِلوُصولِ لِأَرضِ أوز. ""الطَّريقُ إِلى أَرضِ أوز"" هي تَسجيلٌ لِلزِّيارَةِ الرَّابِعَة للفَتاةِ مِن كِنساس إلى العالَمِ السِّحرِيِّ والخَيَاليِّ. تَخلَّى باوم عن الطَّقسِ العَنيفِ المُتَطرِّفِ الَّذي يُرسِلُها إلى أَرضِ أوز في كُلِّ مَرَّة، فَفي أَوَّلِ زِيارَةٍ، كان إِعصارًا في الهَواءِ، والثَّانِيَة عاصِفَةً في البَحرِ، والثَّالِثَةِ زِلزالًا في الأَعماقِ. وبَدَلًا من الخَطَرِ الَّذي يَدفَعُ الصُّحبَةَ لِلتَّقَدُّمِ في الرِّحلَة. كان الحُبُّ الَّذي يَحمِلُهُ المُتَشرِّدُ، المُعتادُ على المَشيِ والتَّجَوُّلِ في طُرُقِ العالَم. "
"عَزيزي القارِئ... إذا لَم تَكُن قد قَرَأتَ أَيَّ شَيءٍ عَن أَيتامِ بودلير من قَبلُ، إِذًا -وقَبلَ أَنْ تَقرَأَ كِلمَةً أُخرى- اعلمْ أَنَّ ڤايوليت وكلاوس وصاني ليِّنو القَلب، حاضِرُو البَديهَةِ، لَكِنَّ حياتَهُم -يُؤسِفُني القَولُ- مَليئَةٌ بِسوءِ الحَظِّ والبُؤسِ، كُلُّ حِكاياتِ هَؤلاءِ الأَيتامِ الثَّلاثَةِ حَزينَةٌ وبائِسَة، وهَذِهِ الَّتي بَينَ يَدَيكَ الآنَ هِيَ الأَسوَأُ بَينها على الإطلاق. إذا لم تَكُن قادِرًا على احتِمالِ حِكايَةٍ عَن إعصارٍ، وجِهازِ إرسالٍ، وعَلَقاتٍ جائِعَةٍ، وحِساءِ الخِيارِ البارِدِ، وشِرِّيرٍ بَشِعٍ، ودُميَةٍ باسْمِ بريتي بيني؛ سَيَملُؤكَ هَذا الكِتابُ إذًا بالإِحباطِ. سَأستَمِرُّ في تَدوينِ هَذِهِ الحِكاياتِ المأساويَّةِ؛ لأنَّ هذا عَمَلي. أَمَّا أَنتَ فَعَليكَ أَن تُقرِّرَ بِنَفسِكَ إذا كُنتَ سَتَستطيعُ احتِمالَ هَذِه القِصَّةِ المُزرِيَةِ. مع فائِقِ احترامي. ليموني سينيكت "
"تَقودُ المُغامَراتُ كابتن بيل، البَحَّارَ العجوزَ ذا السَّاقِ الخَشبيَّة، وتروت، الفَتاةَ الصَّغيرَةَ- إلى مَملَكةٍ مَعزولَةٍ ومَنسيَّةٍ داخِلَ أرض أوز. وهُناكَ يَشهَدون مُؤامَراتٍ لَئيمةً لإفساد قِصَّةِ حُبٍّ بينَ الأميرة وصَبيِّ البُستانيِّ، ولكنَّهم يَقعون في مزيدٍ من المشاكِلِ والمُؤامَرات، حتَّى يَحضِرَ بَطَلُ أرضِ أوز، خيال المآتة. ولكن هل يستطيعُ رَجُلُ القَشِّ إنقاذَ الموقِفِ المُعقَّد الَّذي وَقَعَ أبطالُنا فيه؟ ومواجَهَة السِّحر الأسوَدِ والمُرعِب للسَّاحِرَة بلينكي؟ دَعنا نَستَكشِف الرواية التاسعة من عالم أوز! إنه عالَمٌ من إبداع الكاتِبِ الأمريكيِّ فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كلِّ روايةٍ يحيكها، تُبهَر جميعُ الأعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيد؛ فكَتَبَ أربعَ عشرةَ روايةً، واستَكمَلَ تلاميذُ وأحفادُ فرانك رواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجابِ بها، وتَرجَمَتِها في تَرجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائيَّة، كما أنَّها تَحوَّلَت إلى المسرح والسينما."
عَزيزي القارِئَ، إذا كُنتَ قَد اختَرتَ هَذا الكِتابَ أَمَلًا في العُثورِ عَلى قِصَّةٍ لَطيفَةٍ ومُبهِجَةٍ، أَخشى أَنْ أُخبِرَكَ أَنَّكَ اختَرتَ الكِتابَ الخَطَأَ. في البِدايَةِ رُبَّما تَبدو القِصَّةُ مُبهِجَةً فِعلًا عِندَما تَجِدُ الأخوةَ بودلير يَقضون وَقتًا لَطيفًا مَعَ بَعضِ الزَّواحِفِ المثيرَةِ، ومَعَ عَمٍّ طائِشٍ، ولَكِنْ لا تَنخَدِعْ؛ إذا كُنتَ تَعلَمُ شَيئًا عَن الأخوَةِ بودلير المنحوسينَ فإِنَّكَ طَبعًا تَعلَمُ أَنَّهُ حَتَّى الأَحداثُ اللَّطيفَةُ الَّتي تَحدُثُ لَهُم لا بُدَّ أَنْ تَقودَهُم في النِّهايَةِ إلى طَريقٍ بائِسَةٍ. في الحَقيقَةِ سَيُواجِهُ الأَطفالُ الثَّلاثَةُ في الصَّفحاتِ التَّالِيَةِ الكَثيرَ من المآسي: حادِثَةَ سَيَّارَةٍ مُرَوِّعَةً، ورَوائِحَ فَظيعَةً، وثُعبانًا قاتِلًا، وسِكِّينًا طَويلَةً. كما أَنَّهم سَيَلتَقون الشَّخصَ الَّذي لا يَرغَبون إِطلاقًا في لِقائِهِ مَرَّةً أُخرى. عليَّ أَنْ أَروي الأَحداثَ المأساوِيَّةَ، أَمَّا أَنتَ فَبِإمكانِكَ أَنْ تَضَعَ هذا الكِتابَ عَلَى الرَّفِّ مُجدَّدًا، وتَختارَ كِتابًا أَظرَفَ. كُلُّ الاحترام. ليموني سنيكت
عزيزي القارِئ، أنا آسِفٌ جِدًّا أَنْ أُخبِرَكَ أنَّ الكِتابَ الَذي بينَ يَديْكَ كتابٌ حَزينٌ للغايَة، فهو يَروي قِصَّةً بائِسَةً لثلاثَةِ أطفالٍ مَنحوسين، وعلى الرَّغمِ من أَنَّ الأخوَةَ بودلير كانوا رائِعين وأَذكياءَ، فإنَّهُم عاشوا حَياةً مَليئَةً بالبُؤسِ والوَيلِ. في الصَّفحَةِ الأُولى مِن هذا الكِتابِ سَيكونُ الأَطفالُ الثَّلاثَةُ على الشَّاطِئِ، ثُمَّ يَتلَقَّونَ خَبرًا رَهيبًا، وعلى مَدَى القِصَّةِ بكامِلِها يَستَمِرُّ البُؤسُ، فتَتَعقَّبُهم المَصائِبُ، وتَترَبَّصُ بِهِم المُشكِلاتُ، حَتَّى لَيُظنُّ المَرءُ أَنَّ فيهم مغناطيسًا جاذِبًا لسوء الحَظِّ! في هذا الكِتابِ الصَّغير سَيُواجِهُ الأَطفالَ الثَّلاثَةَ كارِثَةَ الحريقِ، وسيَلتَقون شَخصًا شِرِّيرًا وجَشِعًا ومُثيرًا للاشمِئزازِ، وسَيرتَدون ملابِسَ تُسَبِّبُ الحَكَّةَ، ثُمَّ يواجِهون مُؤامَرةً تُحاكُ لِسَرِقَةِ ثَروَتِهم، ويَأكُلون العَصيدةَ البارِدَةَ على الإفطار. للأَسَف، مِن واجِبي التَّعِسِ أن أكتُبَ هذه القصَصَ غيرَ السَّعيدَةِ، ولكِنْ طَبعًا ليسَ هُناكَ شيءٌ يَمنَعُكَ من وَضْعِ هذا الكِتابِ جانِبًا في أيِّ وَقتٍ، وقِراءَةِ كتابٍ سارٍّ إنْ كُنتَ تُفَضِّلُ ذلِكَ.
عالَمُ أوز يَكبُرُ ويَتَّسِعُ، تَنضَمُّ دورثي لمُغامَرَةٍ تَقودُها الأَميرَةُ أوزما لِتَحريرِ العائِلَةِ المَلكيَّة لأرضِ إيڤ في ثالِثِ مُغامراتِ أَرضِ أوز، ويُواجِهون مَلِكَ النَّومِ في مَملَكَةٍ تَحتَ الأَرضِ، فَهَل سَتكونُ مَهمَّةً سَهلَةً؟ نرجو ذلِكَ. سيكونُ رَفيقَ دورثي من العالَمِ الخارِجيِّ الدَّجاجَةُ بيلينا، لكنَّها ليسَت دَجاجَةً صَفراءَ عادِيَّةً؛ هي دَجاجَةٌ مُشاكِسَةٌ عَثَرَت على إمكانِيَّاتِها وقُدراتها في أرضِ أوز العَجيبَة...
ماذا حَدَثَ لِخَيالِ المآتَة والحَطَّابِ الصَّفيحِ بَعدَما تَرَكَتهم دورثي في المُغامَرَةِ الأُولى؟ هَذا ما سَنَتعرَّفُ عليه في أرضِ أوز المُدهِشَة. تَغيبُ دورثي، وتَحتَلُّ چِنِرال جينجر عاصِمَةَ أرض أوز، ولكنَّ الأَميرةَ أوزما وَريثَةَ عَرشِ مَدينَةِ الزُّمُرُّدِ تَظهَرُ بِشَكلٍ لا يَخطُرُ على بالٍ، ويُساعِدُها خَيالُ المآتَةِ والحَطَّابُ الصَّفيحُ، وشَخصيَّاتٌ أُخرى لاستِعادَةِ عَرشِ أَسلافِها، وتُصبِحُ حاكِمَةَ أَرضِ أوز. إنَّه عالَمٌ من إبداعِ الكاتِبِ الأَمريكيِّ فرانك باوم، ومَعَ كُلِّ رُوايَةٍ يَحكيها تُبهَرُ جَميعُ الأَعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيدِ؛ فَصَنَعَ أَربَعَ عَشرةَ رُوايَةً، واسْتَكمَلَ تلاميذُ وأَحفادُ فرانك رُواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عامِ 1900 لم يَتوَقَّف العالَمُ عن الإعجابِ وتَرجَمَتِها في تَرجماتٍ وطَبعاتٍ لا نِهائِيَّة، كما تَحَوَّلَت إلى المسرَحِ والسِّينما. فَهَيَّا نَستَكشِف باقي أَرضِ أوز مع الأميرَةِ أوزما.
الرُّوايَةُ الرَّابِعَة في عالم أوز السِّحريِّ هي تَسجيلٌ أمينٌ للمُغامَرات المُدهِشَة في عالَمِ ما تحتَ الأرض للفَتاةِ دورثي، وكيف بمُساعَدَةِ أصدقائِها: چيب هاكسون، وإريكا، القِطَّةِ الصَّغيرَةِ، وچيم، حصان الجَرِّ- خاضوا العديدَ من المَخاطِر والصُّعوباتِ ليَصِلوا أخيرًا بسَلامٍ إلى أرض أوز العجيبة. كما ستَلتَقون بالسَّاحِرِ العَجيبِ أوسكار مرَّةً أخرى، وسيعود مع تلك الصُّحبَة إلى مدينة الزُّمُرُّد، والتي ما زالَت تُقدِّرُه وتُحِبُّه. يَعتَبِرُ الكثيرُ من عُشَّاق عالم أوز أنَّ هذه الرواية هي التأسيسُ الحقيقيُّ الأوَّل لعالَم أوز.
مُغامَراتٌ في أراضٍ ومَمالِكَ خَيالِيَّةٍ، ومَخلوقاتٌ دَبَّت فيها الحَياةُ لأَنَّها تَقَعُ في أرضِ أوز السِّحريَّة، مَعَ كُلِّ مُغامَرَةٍ نَستَكشِفُ مَناطِقَ مِن هذا العالَمِ وشَخصيَّاتٍ تُصاحِبُنا في الرِّحلاتِ شَرقًا وغَربًا وشَمالًا وجَنوبًا. شَخصيَّاتٌ تُريدُ وتَبحَثُ عن هُويَّتِها في مُغامَراتٍ لا تَنتَهي، خَيالُ المآتَةِ يُريدُ العَقلَ، والحَطَّابُ الصَّفيحُ يُريدُ القَلبَ، والأَسَدُ الجَبانُ يُريدُ الشَّجاعَةَ. فَهَل وَجَدوها في المغامَرَةِ أَمْ في أَنفُسِهم؟ إنَّهُ عالَمٌ مِن إبْداعِ الكاتِبِ الأَمريكيِّ فرانك باوم (مايو 1865- مايو 1919)، ومَعَ كُلِّ رُوايَةٍ يَحكيها، تُبْهَرُ جَميعُ الأَعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيدِ؛ فَصَنَعَ أَربَعَ عَشرَةَ رُوايَةٍ، واستَكمَلَ تلاميذُ وأَحفادُ فرانك رُواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عامِ 1900 لَم يَتوَقَّفْ العالَمُ مِن الإعْجابِ بِها وتَرْجَمَتِها في تَرجَماتٍ وطَبعاتٍ لا نِهائِيَّة، كما تَحوَّلَت إلى المسرَحِ والسِّينما. فَهَيَّا نستَكشِف هذا العالَمِ مَعَ الفَتاةِ الصَّغيرَةِ دورثي.
هذه الرواية هي تسجيلٌ أمينٌ للمَهمَّة المحفوفة بالمخاطر التي خاضها الأمير إنجا والملك رينكيتينك والكبش بلبل لتحرير شعب جزيرة بينجاري، التي تقع خارج حدود أرض أوز في المحيط الواسع الكبير نونيستك. ما قصَّة اللآلئ الثلاث السِّحريَّة؟ ولكن كيف انتهى الحال بوالِدَيْ الأمير أسرى في قبضة ملك النووم؟ وكيف استطاع الأمير تحريرهم؟ هذا ما ستعرفه في هذه الرواية العاشرة التي ستنتهي في أرض أوز. إنه عالَمٌ من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كلِّ روايةٍ يحيكها، تنبهر جميع الأعمار، وتطالبه بالمزيد، فكَتَب أربع عشرة روايةً، واستكمل تلاميذُ وأحفادُ فرانك روايات عالم أوز حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجاب بها، وترجَمَتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائيَّة، كما أنها تحوَّلَت إلى المسرح والسينما.
عزيزي القارئ قبل أن تلقي بهذا الكتاب إلى الأرض، وتفرُّ منه قدر استطاعتك، عليك أولًا أن تعرف لماذا؛ هذا هو الكتاب الوحيد الذي يصف كل التفاصيل الدقيقة لإقامة الإخوة بودلير البائسة في مستشفى هيمليك، وهو ما يجعله واحدًا من أكثر الكتب رعبًا في العالم! توجد العديد من الأشياء السارَّة المسلية التي يمكنك قراءتها، لكن هذا الكتاب لا يحتوي إطلاقًا على أي منها. فعبر صفحاته ستجد تفاصيل مخيفة، مثل صاحب المتجر الغريب، وعمليات جراحية غير ضرورية، ونظام اتصال داخلي، وبنج، وبالونات على شكل قلب، وافتراضات ومعلومات غير مؤكدة عن الحريق، وأنت يقينًا لا ترغب في القراءة عن هذه الأشياء! لقد آليت على نفسي أن أبحث وراء هذه القصة، وأن أدوِّنها بأفضل طريقة ممكنة. لذلك فأنا أعرف جيدًا أنه حيثما وجدت هذا الكتاب فلا بد وأن تلقيه بعيدًا. كل الاحترام ليموني سنيكت
عزيزي القارئ... لا بُدَّ وأنَّكَ أمسَكتَ هذا الكتاب عن طريق الخطأ؛ لذا اتركه رجاءً؛ فلا يوجد شخص عاقل قد يقرأ طوعًا هذا الكتاب تحديدًا عن حياة ڤيوليت وكلاوس وصني بودلير؛ لأن كلَّ لحظة حزينة أمضوها في قرية ڤي. إف. دي كتبتُها بكل صدق ورعب في هذه الصفحات. لا يمكنني التفكير في سببٍ منطقيٍّ يجعل أيَّ أحد يفتح كتابًا يحتوي على هذا الكَمِّ من الأحداث المؤسِفة، مثل الغربان المهاجرة والحشود الغاضبة، وعنوان الجريدة هو القَبضُ على الأبرياء، وزنزانة فاخرة وبعض القُبَّعات الغريبة! إن انشغالي الجاد والمقدَّس هو البحث عن كل تفاصيل حياة الأخوة بودلير وكتابتها، لكن من الأفضل أن تنشغل بأشياء أخرى جادَّة ومُقدَّسة مثل استبدال هذا الكتاب بآخر... مع فائق احترامي. ليموني سنيكت
حاكمة أوز، الأميرة أوزما، سُرِقَت من داخل قصرها الملكي في مدينة الزمرد، ولم تكن الوحيدة التي اختفت، بل كل السحر في أرض أوز، اختفى في نفس الوقت. مَن يجرؤ على فِعل ذلك؟ ولماذا؟ وكيف؟ وما صِلَة كل ذلك بصينية لصناعة البسكويت والحلويات؟ هذا ما سنعرفه في المغامرة بين دفَّتَيْ الرواية الحادية عشرة من سلسلة أوز. إنها مغامرة مليئة بالغموض والإثارة، مغامرة لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كل رواية يحكيها، تُبهَر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز، حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ عام 1900 لم يتوقَّف العالَم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائية، كما أنَّها تحوَّلَت إلى المسرح والسينما.
هل تساءلتَ يومًا ماذا حدث لحبيبة الحطَّاب الصفيح، الذي ذهب لمدينة الزُّمرُّد من أجلها ليحصل على قلب؟ حسنًا، مرَّت سنوات طويلة، لكن آن الأوان للحطَّاب الصفيح، برُفقَتِه خيال المآتة، والصَّبيُّ واتي الرَّحَّال- لكي يبدأ البحث عنها في بلاد الموشكين. إنها رحلة طويلة، لكن يبقى السؤال: هل ستقبل تلك الفتاة الموشكينيَّة الجميلة الزَّواجَ من امبراطور الوينكلز؟ ومَن هو منافِسُه في خَطْب ودِّها؟ والأهم من هذا السؤال هو: كيف صارت بلاد أوز بلادًا سحريَّةً، خياليَّة، خرافيَّة؟ هذا ما سنعرفه في المغامرة التي بين دفَّتَيْ الرواية الثانية عشرة من سلسلة أوز. إنها مغامرة مليئة بالغموض والإثارة، مغامرةٌ لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كل رواية يحيكها، يبهر جميع الأعمار، ويطالبونه بالمزيد؛ فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز، حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائية.
عزيزي القارئ كلمة "افتراس" التي تظهر في عنوان هذا الكتاب، تعني "أكل اللحوم"، وبمجرَّد أن تقرأ هذه الكلمة المتعطِّشَة للدماء، لن يكون لديك مُبرِّر لقراءة المزيد. يحتوي هذا الجزء المفترس على قصَّةٍ مؤلمة، لدرجة أن استهلاك أيٍّ من محتوياتها سيكون أكثر إزعاجًا للمَعِدَة حتى من أكثر الوجبات الفاسدة. ولتَجنُّب الانزعاج؛ سيكون من الأفضل ألَّا أذكر أيًّا من المكوِّنات المزعجة لهذه القصة، لا سيَّما الخريطة المُربِكة، والشخص الغريب، والجماهير الثائرة، واللوح الخشبي، وتشابو ابنة الذئب. لكن للأسف، وقتي مليء بالبحث، وتدوين حياة الأخوة الأيتام بودلير البائسة المُحبَطَة. مع أنه من الأفضل، بالطبع، أن يمتلئ وقتك بشيء أكثر استساغة، مثل تناوُل الخضروات، أو إطعامها لشخصٍ آخر. كل الاحترام ليموني سنيكت
كتاب «جحا وحماره» مملوء بالنوادر والمواقف الضاحكة التي يقع جحا فيها عن غير قصد.. نوادر صغيرة سريعة الإيقاع تعبر معها دائماً عن مازق يصادفه... فيتساءل في حيرة ماذا أفعل؟ وحينها تأتي المفاجآة من تصرف جحا .. أو رده بإجابة غير متوقعة تبعث معها الدهشة.. كثيراً ما نتعاطف مع تصرفه الغريب ونتفهم سلوكه الطائش.. ولكن قبل ذلك كله نضحك معه بقلب صاف.. فهو دائما ما يثير البهجة والسرور.. لذلك أحبه الجميع :الكبار والصغار .. ونالت نوادره و حکایاته شهرة عالمية لا حد لها. «جحا وحماره» هو الكتاب الأول من سلسلة نوادر جحا.. كتبتها جميلة كامل أو «ماما جميلة» وهو الاسم الذى اشتهرت به عندما كانت رئیس تحرير مجلة سمير التي نالت في عهدها نجاحاً كبيراً.. للكاتبة العديد من قصص الأطفال التي تستلهم الأدب العالمى وقصص كفاح الشعوب. أما الرسوم الرائعة فهى للفنان الكبير بهجت عثمان الذي اشتهر بأسلوبه الجذاب في الرسم.. خطوطه وألوانه وتصميماته تعكس معها طابعاً خاصاً فريداً أصبح مدرسة مميزة في عالم الفن.. استمتع وابتهج واضحك من قلبك مع كتاب «جحا وحماره». ليلى الراعي
كلمات يقولها جحا فى مناسبات مختلفة، وتتحول بعد ذلك إلى أمثال .. وحكايات يرويها لنا بخفة ظله المعروفة.. نبتسم بعد سماعها .. ونتأمل كلماتها ومعانيها الطريفة ونهز رؤوسنا ونقول «عندك حق يا جحا». هذه الأمثال والحكايات يا أصدقائي هي كنز لا يقدر بمال .. فهي مثل الذهب الذى لا يصدأ أبداً مهما مرت السنوات ومضت العقود.. يرددها الصغار والكبار.. وتظل فى الوجدان عاكسة معها ثقافة شعبية فطرية جديرة بالاهتمام .. ربما تكون براعة جحا في تلك الكلمات القليلة والبسيطة التي يقولها بعفوية وتلقائية بعد وقوعه في مأزق.. أو بعد حيلة يبتدعها للتخلص من مشكلة وجد نفسه فيها.. أو ربما بعد موقف طريف حدث له.. في كل الأحوال تظل أمثاله وحكايته تبعث معها البهجة والضحكات والقفشات المميزة التي لا ننساها أبداً. ليلى الراعي
من منا لم يرتكب يوماً حماقة؟ من منا لم يتسرع في قول ندم بعد ذلك عليه؟ من منا لم يسيء التصرف في أحد المواقف؟ كلنا صادف هذه المواقف الحرجة.. هذا أمر يحدث بالتأكيد فى الحياة ... لكننا نعود بعد ذلك ونعرف خطأنا ونغير أحوالنا ونصلح سلوكياتنا... في هذا الكتاب نعرض لنوادر الحمقى والمغفلين .. نتعرف كيف كان جحا يواجه الحمقى .. وكيف كان يتصرف مع المغفلين .. نضحك معه في بعض الاحيان ونضحك منه في بعضها الآخر .. ونشاركه البهجة والأاهم من ذلك کله نحمد الله على نعمة العقل وزينته .. ليلى الراعي
ماذا يفعل الإنسان إذا عانى من ظلم في حياته؟ كيف يتصرف إزاء الجبروت وهو إنسان ضعيف لا حول له ولا قوة ؟ هل يواجه الشر ويتصدى له رغم ضعفه؟ أم يستسلم لقدره ويقول لنفسه: هذه قسمتي ونصيبي؟ وجد جحا نفسه فى هذا الموقف الصعب .. فماذا فعل؟ استطاع بطلنا البسيط الأعزل آن يقول كلمة الحق في وجه الظلم وفي نفس الوقت تمكن من الخروج من مآزق كثيرة واجهته بفضل ذكائه وحسه الفكاهي وقدرته على الإضحاك وبعث البهجة في كل مكان.. ليلى الراعي
هناك مؤامرة أخرى لغزو أرض أوز، لكن هذه المرة تتسم بحبكة بالغة الدهاء، يقوم بها روجيدو ملك النووم السابق وكيكي أرو ابن من أبناء أوز. في هذه المغامرة المثيرة ستعرف كيف واجهت غابة جوجو مطامع المتآمرين. يتزامن سعيهما الشرير مع سعى تروت وكابتن بيل للعثور على هدية مناسبة تليق بعيد ميلاد الأميرة أوزما ولكنهما سيواجهان سحر أرض أوز نفسه، فماذا سيحدث لهما على الجزيرة المسحورة. هذا ما سنعرفه في المغامرة التي تقع بين دفتي الرواية الثالثة عشرة من سلسلة أوز، والتي ظهرت للقراء بعد شهر ويوم من وفاة المؤرخ الملكي لأرض أوز. إنها مغامرة مليئة بالسحر، وقد تكون أجمل مغامرات أوز على الإطلاق، مغامرة لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري، عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 -مايو1919)، ومع كل رواية يُحِيكها، تنبهر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربعَ عشرة روايةً، واستكمل تلاميذه وأحفاده روايات عالم أوز حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية.
تنطلق أوزما ودورثي _أميرتان من مدينة الزمرد_ في مهمة لإقرار السلام بين قبيلتين على أطراف مقاطعة الجليجان على وشك الحرب، مهمة صعبة خاصةً أن كلتيهما لا تعترفان بسلطة الأميرة أوزما الحاكمة على أرض أوز كلها. تتعامل أوزما معهما بحكمة ودبلوماسية، لكنها تقع مع دورثي وكامل إحدى القبيلتين في أسر قبة جزيرة مسحورة غارقة، ولهذا تهب الساحرة جليندا لإنقاذهم وتسخر علمها ومعرفتها لتعيد الأمور إلى نصابها.هذه هي الرواية الأخيرة التي كتبها ليمان فرانك باوم ونُشرت بعد وفاته بعام كامل، وهي نهاية رحلة قوامها أربعَ عشرة رواية تسرد أحداثًا وقعت في أعظم أراضي الخيال في العالم. إنها مغامرة مليئة بالسحر، لكنه سحر مختلف لم نعهده قبلًا، والتغلب عليه تحدي لا يستطيع مواجهته إلا الساحرة جليندا مع ساحر أوز العجيب، عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 -مايو1919)، ومع كل رواية يُحِيكها، تنبهر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربعَ عشرة روايةً، واستكمل تلاميذه وأحفاده روايات عالم أوز حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية.
عزيزي القارئ، الكثير من الأشياء تكون أفضل حين لا تكون زلقة؛ مثل المصافحة، أو الحيوانات الأليفة، أو الجزر النيء. لسوء الحظ، في هذا الكتاب البائس، أخشى أن ڤيوليت وكلاوس وصني بودلير سيواجهون أكثر مما يتحملون من الانزلاق، وذلك خلال رحلتهم المروعة صعودًا وهبوطًا عبر مجموعة من الجبال الغريبة المخيفة. ولتجنيبك مزيدًا من النفور، سيكون من الأفضل عدم ذكر تفاصيل هذه القصة البائسة، وخصوصًا الرسالة السرية، والمنحدر الزلق، والخريطة المشفرة، وسرب البعوض الثلجي، والمؤامرة الشريرة، وتنظيم الشباب، والطبق الخزفي المغطى، والناجي الذي ظهر فجأة من الحريق الرهيب. لسوء حظي كرست حياتي للبحث عن حكاية الأيتام بودلير التعيسة وتدوينها، لكنك لا تملك سببًا يجعلك تكرس نفسك لمثل هذه الأشياء، يمكنك تكريس نفسك لترك هذا الكتاب الزلق ينزلق من يديك إلى أقرب سلة قمامة، أو حفرة عميقة! كل الاحترام ليموني سنيكيت
عزيزي القارئ.. ما لم تكن دودة رخويَّة، أو شقائق نعمان بحرية، أو عَفَنًا فطريًّا، فربما لا تفضِّل الرطوبة، وقد لا تفضِّل كذلك قراءة هذا الكتاب؛ إذ يواجه الأخوة بودلير كمِّيَّةً مُزعِجة للغاية من الرطوبة في رحلة نزولهم إلى أعماق اليأس تحت الماء. في الحقيقة يواجهون الكثير جدًّا من الفظائع التي لا يمكن حصرها، وأنت لا تريدني طبعًا أن أذكر أسوأها، الذي يتضمَّن الفُطر، والبحث اليائس عن شيء مفقود، ووحش ميكانيكي، ورسالة مزعجة من صديق مفقود، ورقصة كلاكيت. وباعتباري مؤلِّفًا متفانيًا تعهَّد بتدوين قصة الأخوة بودلير البائسة؛ عليَّ أن أستمر في الغوص في عمق أعماق حياة الأيتام. أمَّا أنتَ، فربما عليك أن تتعمَّق في قراءة كتاب أكثر مرحًا كي تحافظ على عينيك، وعلى معنوياتك من الانهيار. مع كامل احترامي. ليموني سنيكت.